القرأن الكريم

قال تعالى:
( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَاؤُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنفُسِهِمْ لَوْلَا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ ).
المجادلة (8)
ابحث في الآيات
  • ابحث في كلمات القرآن
  • أسباب النزول
  • المصحف المرتل
  • القائمة البريدية

    بريدك الإلكتروني
    إضافةإلغاء

    أحدث الكتب

    ·  فضائح الكنائس و الباباوات و القسس و الرهبان والراهبات
    ·  محمد (صلى الله عليه و سلم) أعظم عظماء العالم.
    ·  حوار ساخن مع داعية العصر احمد ديدات
    ·  مناظرتان في استكهولم بين احمد ديدات و استانلي شوبيرج
    ·  حوار مع ديدات في باكستان
    ·  هل المسيح هو الله ؟ و جواب الانجيل على ذلك
    ·  الحل الاسلامي للمشكلة العنصرية
    ·  الله في اليهودية و المسيحية و الاسلام
    ·  مسألة صلب المسيح (عليه السلام) بين الحقيقة و الافتراء.
    ·  العرب و اسرائيل شقاق...... أم وفاق.

    المتواجدون بالموقع

    يوجد حاليا, 128 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.


  • القرآن الكريم
  • أسباب النزول
  • فهرس القران
  • المصحف المرتل
  • ترجمة معاني القرآن


  • السورة: الآية:   
    ابحث عن آية  
    الجزء الثالث عشر سورة الرعد
    الرعد
    المر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وَالَّذِيَ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤْمِنُونَ (1) اللّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مُّسَمًّى يُدَبِّرُ الأَمْرَ يُفَصِّلُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم بِلِقَاء رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (2) وَهُوَ الَّذِي مَدَّ الأَرْضَ وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْهَاراً وَمِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فِيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (3) وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (4) وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَاباً أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ الأَغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدونَ (5)
    249

    اذهب الى صفحة الصفحات : [ 1 - 604 ]

     
     

    انشاء الصفحة: 0.09 ثانية