القائمة البريدية

بريدك الإلكتروني
إضافةإلغاء

أحدث الكتب

·  فضائح الكنائس و الباباوات و القسس و الرهبان والراهبات
·  محمد (صلى الله عليه و سلم) أعظم عظماء العالم.
·  حوار ساخن مع داعية العصر احمد ديدات
·  مناظرتان في استكهولم بين احمد ديدات و استانلي شوبيرج
·  حوار مع ديدات في باكستان
·  هل المسيح هو الله ؟ و جواب الانجيل على ذلك
·  الحل الاسلامي للمشكلة العنصرية
·  الله في اليهودية و المسيحية و الاسلام
·  مسألة صلب المسيح (عليه السلام) بين الحقيقة و الافتراء.
·  العرب و اسرائيل شقاق...... أم وفاق.

المتواجدون بالموقع

يوجد حاليا, 111 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

شبكة برسوميات لكشف حقيقة النصرانية: حقائق عالمية

بحث في هذا الموضوع:   
[ الذهاب للصفحة الأولى | اختر موضوعا جديدا ]

البابا يحاول مد جسور الصداقة مع الأرثوذكس

أرسلت بواسطة الحقيقة في الخميس 12 يناير 2006 (24692 قراءة)
حقائق عالمية
من المنتظر أن يقوم البابا يوحنا بولس الثاني بخطوة غير مسبوقة في محاولة لمد جسور الصداقة مع المسيحيين الأرثوذكس في أثناء احتفال في الفاتيكان السبت.
و سيسلم البابا رفات اثنين من القديسين المسيحيين لبطريرك القسطنطينية بارثلوميو الأول، وكانت الرفات في مدينة القسطنطينية ، المعروفة حاليا باسطنبول لمدة مئات السنين.
إلا أنها نهبت من مكانها الأصلي من قبل المرتزقة المسيحيين في وقت الحملات الصليبية وتوجد الآن في كنيسة القديس بطرس في روما، ويعتقد أن الرفات تنتمي لاثنين من أعمدة الكنيسة القدامى وهما القديس يوحنا ذهبي الفم والقديس إغريغوريوس.
وكان الاثنان من أساقفة القسطنطينية قبل وقت طويل من الانقسام الذي حدث بين الكنيستين الشرقية والغربية منذ ما يقرب من الف عام.
ووسط جوقة مهيبة من الترانيم الأرثوذكسية يسلم البابا الرفات بشكل رسمي إلى البطريرك بارثلوميو الأول بطريرك القسطنطينية والزعيم الروحي لأكثر من ثلاثمئة مليون من المسيحيين الأرثوذكس حول العالم.
خطوات متعثرة
وقد جعل البابا يوحنا بولس الثاني موضوع الوحدة مع الكنائس المسيحية الأخرى أحد أهم أهداف حبريته الطويلة ولكن هذه الجهود ذهبت سدى حتى الآن.
فقد تعثر الحوار بين الكاثوليك والأنجليكان حول موضوع رسامة كهنة من النساء في الكنيسة الأنجليكانية بينما مازالت العلاقات مع الكنيسة الأرثوذكسية الروسية متوترة على الرغم من الأيقونة التي أهداها البابا لرئيس الكنيسة الأرثوذكسية في موسكو.
ويتهم الروس البابا بمحاولة اجبار الأرثوذكس على التحول إلى الايمان الكاثوليكي وهو الأمر الذي ينكره الفاتيكان بشدة.
وقد أصر البابا على القيام بهذه الخطوة النادرة بإعادة الرفات إلى موطنها الأصلي في محاولة لاصلاح ذات البين إلا أنه ليس من المتوقع أن تغير كثيرا من موقف الأرثوذكس.
وكان الكاردينال المسؤول عن علاقات الفاتيكان مع الكنائس الأخرى قد اعترف أن الحماس لاتمام الوحدة بين الكاثوليك وبقية الكنائس المسيحية في العالم قد بدأ يفتر.
كما أن أساقفة الكنيسة اليونانية صوتوا ضد رد الزيارة التي قام بها البابا يوحنا بولس الثاني لليونان في عام 2001.
ويمكننا من ذلك أن نستنتج أن إعادة توحيد الكنائس المسيحية مرة أخرى مازال أمرا بعيد المنال.
المصدر:

(أقرأ المزيد ... | التقييم: 0)

الأساقفة الأفارقة يسعون للانفصال عن الكنائس الغربية

أرسلت بواسطة الحقيقة في الخميس 12 يناير 2006 (23724 قراءة)
حقائق عالمية
تعهد ثلاثمئة من رجال الدين المسيحي الأفارقة في ختام اجتماع عقدوه في لاجوس بنيجيريا بإنهاء التعليم الديني الذي يتلقاه المبعوثون في الغرب، كما أصدروا قرارا بإنشاء معاهدهم الدينية التي تتماشى مع الثقافة والمعتقدات الأفريقية.
وكان رجال الدين الأفارقة على وشك إعلان الانفصال نهائيا عن الكنيسة الأنجليكانية بسبب الخلاف في مسألة المثلية الجنسية.
ولكن الاجتماع، الذي عقد تحت عنوان "نضجت أفريقيا" وهو المفهوم الذي تجلى في قرارات الاجتماع، كان بمثابة تأكيد على مكانة القيادة الأفريقية بين الكنائس العالمية.
معارك
وبينما ركزت بقية العالم الأنجليكاني الذي يضم 164 دولة، على موضوعات مثل العدالة والفقر، إلا أنه كان في الوقت نفسه ينتظر رد فعل القيادات المسيحية الأنجليكانية الأفريقية على تقرير وندسور الذي صدر مؤخرا بشأن التعامل مع المعارك الجدلية حول المثلية الجنسية.
الأسقف بيتر ألكينولا
أسقف نيجيريا حذر من تلقي القساوسة الأفارقة تدريبهم في الغرب
وقال رئيس الأساقفة، بيتر أكينولا، مضيف الاجتماع، إنه يرفض التقرير باعتباره غير مناسب إلا أن بقية الاساقفة تحدثوا بلهجة أقل حدة وقالوا إن الأمل ما زال قائما في الابقاء على كنيسة واحدة في العالم، إلا أن التحذير كان واضحا بدون شك.
فهم يريدون توبة كنائس أمريكا الشمالية التي أثارت الأزمة بتنصيبها لأسقف مثلي ومباركتها لزواج المثليين.
إلا أن الموضوع لن يحل بسهولة حيث لا تعتقد الكنائس الأكثر ليبرالية أنها فعلت أي شيء خطأ ولذلك يعتقد الأساقفة الأفارقة أن من واجبهم صياغة ما يرونه بشكل واضح وصريح، حيث رفضت الكنائس الأفريقية أي تمويل من أمريكا أو بريطانيا ويريدون أيضا الانفصال الطقسي عنهم.
خطوة حاسمة
الأسقف جيني روبنسون إلى اليسار أثناء ترسيمه في نيو هامبشير
كثير من الأنجليكان عارضوا ترسيم أسقف مثلي في الولايات المتحدة
ويعني هذا، طبقا لما توصل إليه الاجتماع، إنهاء إرسال بعثات من رجال الدين للتدريب في الولايات المتحدة وبريطانيا.
وقد قالها رئيس الأساقفة نيجيريا، بيتر أكينولا، بشكل واضح : " بعد أن اكتشفنا أن لديهم اعتقادا جديدا ودينا جديدا فإننا نعتقد أنه من الخطر على مستقبل كنيستنا أن نستمر في إرسال قادتنا المستقبليين لهذه المؤسسات".
وتعد هذه الخطوة حاسمة في تغير النموذج الاستعماري الذي كانت عليه الكنيسة حيث يرى الأفارقة أن الأدوار قد انقلبت وان على الكنيسة الأم في بريطانيا أن تتعلم منهم،
وفي هذا السياق يلاحظ الاسقف الأوغندي، هنري اوريمبي، أنه بعد 160 عاما من دخول الانجليكانية إلى القارة فإن قوة وحماسة الكنيسة قد انتقلت إلى الجنوب.
ويكون من الصعب عدم الاتفاق مع ذلك، فنصف الأنجليكانيين يعيشون في قارة أفريقيا، وتحقق الكنائس الأنجليكانية تقدما ونموا طيبا في القارة السمراء.
وقد أدت المنافسة بينها وبين الكنائس المعمدانية والإسلام إلى إذكاء الروح المحافظة بين المسيحيين الأنجليكانيين الذين يشعرون بأنهم ملتزمون بالتمسك بتعاليم الإنجيل.
وكثيرون من الأنجليكانيين الأفارقة يعتبرون النقص في المسيحية الغربية نتيجة لتزايد النمط العلماني، ويعتقدون أنهم هم المسؤولون عن الحفاظ على نقاء الدين المسيحي.
ويبدو أن الرسالة التي يهدف هذا الاجتماع إلى إعلانها هي أنه سواء عاد الأمريكيون أو لم يعودوا عن أعمالهم، فإن المسيحية الأفريقية ستشق طريقها وحدها بعقيدة نشأت على أرضها.
وسوف يكون أمام قادة الكنائس العالمية فرصة لمناقشة مساهمة الكنيسة الأفريقية عندما يلتقون في فبراير/ شباط.
المصدر:

(أقرأ المزيد ... | التقييم: 0)

المثلية الجنسية تهدد بانقسام الكنيسة الأنجليكانية

أرسلت بواسطة الحقيقة في الخميس 12 يناير 2006 (25718 قراءة)
حقائق عالمية
أصبح الخلاف تاما تقريبا بين المحافظين والليبراليين الأنجليكيين حول المثلية الجنسية. وقد أنهى زعماء الكنائس الأنجليكيانية مؤتمرا عقدوه في شمال أيرلندا باصدار إنذار نهائي. وقد دعا المؤتمر الكنيستين الأنجليكيانيتين الكندية والأمريكية لسحب ممثليهما طوعا من المجلس الاستشاري بصورة مؤقته، حتى عام 2008. ويبدو أن القرار يهدف لكسب الوقت، من أجل حل النزاع المؤدي إلى الانفصال والذي ينظر إليه على أنه انتصار للتقليديين. وقد بدأ الأساقفة الذين يترأسون مجمع الكنائس الأنجليكيانية المنفصلة، الاثنين الماضي، اجتماعهم الأخير المقرر أن يستمر حتى 25 فبراير شباط الحالي. وكان من المقرر أن يطلع الأساقفة الصحافة على نتائج محادثاتهم حول موقف كنائسهم من مثليي الجنس المسيحيين. يذكر أن مجمع الكنائس الأنجليكيانية هو هيئة للاتصال، تضم أعضاء مختارين من كل المناطق التابعة للكنيسة، وأن انسحاب أي كنيسة منه يعنى أنها لم تعد عضوا كاملا بالعائلة الأنجليكيانية. وكان اجتماع شمال أيرلندا مناسبة لطرح عدد من المسائل الحساسة، بما فيها انتشار مرض فقدان المناعة المكتسبة (أيدز) والفقر، وقد حظيا ببعض الوقت من المناقشات. لكن معظم وقت المؤتمر أنفق في مناقشة تقرير كبير أساقفة كانتربري الذي يحاول التوصل إلى حل لمشكلة مثليي الجنس في الكنيسة. يذكر أن الذي أثار هذا الموضوع المثير للخلاف داخل الكنيسة هو قرار الكنيسة الأنجليكيانية الأمريكية بتعيين قس معروف علنا بأنه مثلى الجنس، كأسقف وقرار الكنيسة الكندية الأنجليكيانية بمباركة اقتران مثليي الجنس. وقد تضمن تقرير كبير أساقفة كانتربري تحذيرا ل 77 مليون مسيحي، هم أعضاء المجمع الأنجليكياني. ويقول التحذير: "إن هناك خطرا حقيقيا هو أننا سنختار ان ننفصل، إذا لم نتمكن من الاتفاق داخل المجمع على أن نسير سويا". يذكر أن الحفاظ على وحدة الكنيسة كانت الهم لأكبر لأساقفة كانتربري المتعاقبين، وأن الكنيسة الأنجليكيانية مهددة بقوة بسبب اختلاف موقف الكنائس من المثليين جنسيا. فبينما يرى الأنجليكيانيون المحافظون أن الكتاب المقدس يقول إنه يجب على مثلي الجنس أن يتوبوا أو يحيون حياة لا جنس فيها. ويقول الليبراليون إن الكنيسة يجب أن تعيد تفسير الكتاب المقدس على ضوء العلم الحديث، وأن تقبل أن الناس يولدون وتفضيلهم الجنسي معهم ويجب ألا ينكرونه. المصدر:

(أقرأ المزيد ... | 2183 حرفا زيادة | التقييم: 5)

الكنيسة منقسمة بسبب الأسقف المثلي الجنس

أرسلت بواسطة الحقيقة في الخميس 12 يناير 2006 (23448 قراءة)
حقائق عالمية
يتباحث أعضاء الكنيسة الأنجليكانية في أنحاء العالم حول مستقبل الكنيسة بعد رسامة أول أسقف مثلي الجنس علنا.
فقد تمت رسامة جين روبنسون، الذي يعيش مع رفيقه منذ 15 عاما، كأسقف ولاية نيو هامبشاير الأمريكية في مناسبة شهدت الكثير من الاحتفال، والجدل، الأحد.
وقد أتيحت الفرصة لثلاثة من أعضاء الكنيسة للإعراب عن اعتراضاتهم خلال المناسبة فيما قالت إحدى السيدات إن رسامة الأسقف روبنسون لن تشق عباءة المجتمع الأنجليكاني فحسب، بل "ستحزن قلب الله" أيضا.
وفي ختام المناسبة قال رئيس أساقفة كانتربري، روان ويليامز، الزعيم الروحي للكنيسة الأنجليكانية، إن الانقسامات التي دبت في المجتمع الأنجليكاني العالمي في أعقاب رسامة هذا الأسقف "أمر يثير الأسى".
تعين مواجهة تداعيات ذلك على خدمة وشهادة الأغلبية العظمى من الأنجليكانيين، خاصة خارج العالم الغربي، مواجهة أمينة
رئيس أساقفة كانتربري
غير أن بيان رئيس الأساقفة، الذي جاءت صياغته بعناية بالغة، تجنب توجيه انتقاد مباشر للرسامة، وكذلك تفادى الإقرار الصريح بها، واكتفى بوصفها بأنها تمت "بنية صالحة".
وأضاف ويليامز "يتعين مواجهة تداعيات ذلك على خدمة وشهادة الأغلبية العظمى من الأنجليكانيين، خاصة خارج العالم الغربي، مواجهة أمينة".
ويقول بعض المعارضين للأسقف إنهم يخططون لتأسيس كنيسة جديدة مع من يوافقهم الرأي من الأساقفة في الولايات المتحدة وخارجها.
وتقول سوزانا برايس مراسلة بي بي سي في نيو هامبشاير إن أنصار الأسقف يأملون تجنب حدوث انشقاق دائم، غير أنه مازال من المبكر التكهن بالآثار بعيدة المدى للرسامة التي جرت الأحد.
خطاب مؤثر
وقد جرى الحدث في ساحة لهوكي الجليد تم إعدادها للمناسبة ببلدة ديرهام في ظل إجراءات أمنية مشددة، حيث انتشر رجال الشرطة على أسطح المباني وبشكل مكثف في الشوارع المحيطة.
وقد شارك نحو أربعة آلاف شخص، بينهم خمسون أسقفا أمريكيا، فضلا عن أسرة روبنسون وأعضاء كنيسته، في حفل رسامته.
وشهدت القاعة وقوف الحضور مع التصفيق الحار قبل تقديم الملابس الكهنوتية البراقة لروبنسون من جانب أسرته، وبينهم أمه وأبوه.
وعندها بدا صوته متأثرا بالانفعال حينما قال "لا يمكنكم أن تتخيلوا أي شرف أن تكون دعوتي قد أتت منكم".
وخاطب الأسقف روبنسون المحافظين الرافضين لرسامته بالقول "ليعرفوا إن كان لابد من مغادرتهم لهذا المكان، أنهم سيكونون محل ترحاب دائما".
"رمز للوحدة"
وكان ثلاثة من أعضاء الكنيسة قد ألقوا خطبا حينما سأل الأسقف فرانك جريزوولد الذي ترأس الحفل ما إذا كان لدى أي شخص ممانعة تحول دون المضي قدما.
الأسقف المنتخب جين روبنسون
لا يمكنكم أن تتخيلوا أي شرف أن تكون دعوتي قد أتت منكم
الأسقف روبنسون
ولكن جاء التصفيق الحاد ليقاطع عظة الرسامة التي ألقاها أسقف نيو هامبشاير المتقاعد دوجلاس تيونر حينما تحدث دفاعا عن روبنسون.
وقال الأسقف المتقاعد إن الأسقف روبنسون "سيكون رمزا لوحدة الكنيسة بشكل ليس باستطاعة أي منا أن نكونه".
وخارج الحفل واجه المحتجون على الرسامة والمؤيدون لها بعضهم البعض وبينهم فاصل من قوات الشرطة، بينما جرت عظة منفصلة حضرها المناهضون للرسامة في كنيسة بمنطقة أخرى بالبلدة.
ويخطط بعض التقليديين، الذين يرون أن العلاقات المثلية انتهاكا لتعاليم الكتاب المقدس، لرفع طلب للزعيم الروحي للمسيحيين الأنجليكانيين في العالم، رئيس أساقفة كانتربري د. روان ويليامز، للسماح لهم بالانشقاق عن الكنيسة.
ولكن رغم الانقسامات الحادة يتوقع د. ويليامز أن يجري رأب الصدع في نهاية المطاف.
وقد قال ويليامز قبل حفل الرسامة "سيعلمنا الله كلا على حدة، ويوما ما سنهتدي بالشكر والتوبة لنتشارك معا بما تعلمناه كل في موضعه".
"مطمئن"
يذكر أن زعماء بارزين بالكنيسة في أفريقيا قد تصدروا المعارضة لتعيين الأسقف روبنسون.
فقد وصفها رجال الدين النيجيريون بأنها أمر شنيع بينما قالت الكنيسة في أوغندا أنها بصدد قطع علاقاتها بأسقفية نيو هامبشاير.
 
وكان رئيس أساقفة الكنيسة الأنجليكانية في نيجيريا، بيتر أكينولا، الذي يمثل أكبر تجمع للأنجليكانيين خارج إنجلترا، قد وصف الوضع الجنسي للأسقف روبنسون بأنه "رجس".
وقال راعي كاتدرائية جميع القديسين بنيروبي، القس بيتر كارانجي، إنه يشعر بالحزن العميق لنبأ هذا التعيين، غير أنه قال إن زعماء الكنيسة في كينيا مازالوا يأملون أن يكون هناك سبيل للحيلولة دون انشقاق الكنيسة.
وكان جين روبنسون قد تحدث إلى بي بي سي قبل رسامته قائلا إنه يشعر بالهدوء وأنه مطمئن ولا يعبأ بأنه لن يكون مقبولا على نطاق واسع كأسقف في الخارج.
وأضاف "حسنا، إن هذا يجعلني أشعر أنني في قارب واحد مع صحبة جيدة جدا لأن أغلب الأساقفة في العالم لا يقبلون خدمة ورسامة قسيساتنا وأساقفتنا من النساء".
وتابع "الأمر الآخر هو أنني لست محل ترحاب الآن كقس مثلي علنا في أغلب تلك الأماكن". المصدر:http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_3237000/3237421.stm

(أقرأ المزيد ... | التقييم: 0)

أسم القسم للمقالات

أسم القسم للمقالات

أسم القسم للمقالات

  أسم القسم للمقالات

86 مواضيع (22 صفحة, 4 موضوع في الصفحة)
[ 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 ]
 
 

انشاء الصفحة: 0.19 ثانية