القرأن الكريم

قال تعالى:
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ مِن قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاء ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ).
النور (58)
ابحث في الآيات
  • ابحث في كلمات القرآن
  • أسباب النزول
  • المصحف المرتل
  • القائمة البريدية

    بريدك الإلكتروني
    إضافةإلغاء

    أحدث الكتب

    ·  فضائح الكنائس و الباباوات و القسس و الرهبان والراهبات
    ·  محمد (صلى الله عليه و سلم) أعظم عظماء العالم.
    ·  حوار ساخن مع داعية العصر احمد ديدات
    ·  مناظرتان في استكهولم بين احمد ديدات و استانلي شوبيرج
    ·  حوار مع ديدات في باكستان
    ·  هل المسيح هو الله ؟ و جواب الانجيل على ذلك
    ·  الحل الاسلامي للمشكلة العنصرية
    ·  الله في اليهودية و المسيحية و الاسلام
    ·  مسألة صلب المسيح (عليه السلام) بين الحقيقة و الافتراء.
    ·  العرب و اسرائيل شقاق...... أم وفاق.

    المتواجدون بالموقع

    يوجد حاليا, 172 ضيف/ضيوف 0 عضو/أعضاء يتصفحون الموقع.

    شبكة برسوميات لكشف حقيقة النصرانية: حقائق عالمية

    بحث في هذا الموضوع:   
    [ الذهاب للصفحة الأولى | اختر موضوعا جديدا ]

    فضيحة سواجرت بالمصدر الموثق

    أرسلت بواسطة webmaster3 في الأحد 29 يوليو 2007 (40561 قراءة)
    حقائق عالمية

    فضيحة سواجرت بالمصدر الموثق

    أعتقد أن من أشهر المناظرات التى قام بها شيخ المناظرين كانت مناظرت جيمى سواجرت و أعتقد أن الكل قد شاهد فى أول الشريط الكلمه التى توجد فى أول المناظره من أن هذا الشخص قد تم القبض عليه مع مومس

    ولقد كان هناك بعض الإعتراضات من بعض النصارى وقولهم أن سبب وجود هذه المعلومه فى أول الشريط هى التشهير بالقس والتأثير على المشاهد

    When the PTL scandal destroyed fellow Assemblies of God minister Jim Bakker, Swaggart publicly denounced Bakker as "a cancer on the body of Christ."

    Later that year, Swaggart destroyed a rival evangelist, Marvin Gorman, over an affair Gorman had. Gorman retaliated because he knew Swaggart was doing the same thing. In 1987, Swaggart was involved with a prostitute at a ****irie, LA hotel called the Travel Inn on Airline Highway, when Gorman and some associates flattened Swaggart's tires, went and got cameras, and took photographs of Swaggart exiting the hotel with the prostitute. Gorman confronted Swaggart and told him he would have to come clean. Swaggart said he would, but refused to do so. Only after much wraggling did Gorman take copies of the photographs to the Assemblies of God headquarters in Springfield, Missouri. The story broke on February 20, 1988, four months after Swaggart had promised to confess his sin. On February 21, 1988, on his television show taped in Baton Rouge, Louisiana, Swaggart confessed that he was guilty of an unspecified sin and would be temporarily leaving the pulpit. Swaggart lost much of his audience after this event. Swaggart blamed his problems on "demons" and claimed that controversial evangelist Oral Roberts had "cast out the demons" over the phone, thus assuring Swaggart was now free of moral defect. (source: "The Agony of Deceit" by Mike Horton).

    While Swaggart may have frequented other seedy hotels in areas such as Baton Rouge and Lake Charles, the location of the infamous photograph was in ****irie, LA. There are erroneous reports of this hotel being in Lake Charles or Baton Rouge.

    In November 1991, he was stopped for speeding. In the car with him was another prostitute. Soon after, he was told to leave the church he pastored, but he did not do so. Swaggart kept his church and began preaching again years later. In 1995, Swaggart was again pulled over this time in California with a prostitute in the car.

    In 2002, the heirs of Pentecostal Bible teacher Finis Jennings Dake filed a plagiarism suit against Swaggart for failing to gain their permission before publishing some of Dake's materials. That lawsuit is pending at present.

    He now claims to have "made his life right with God" and preaches a message called "the Cross" which says that the only way to Heaven is through the death of Jesus. He opposes such movements as "G12 Vision" and "Purpose Driven Life."

    In mid-September 2004, Swaggart, in a politically charged sermon, said that he would kill gay men:

    "I'm trying to find the correct name for it … this utter absolute, asinine, idiotic stupidity of men marrying men. … I've never seen a man in my life I wanted to marry. And I'm gonna be blunt and plain; if one ever looks at me like that, I'm gonna kill him and tell God he died." [1]

     

    Gay rights groups quickly demanded that other right-wing religious leaders at the service, including James Dobson and Tony Perkins, repudiate his comment.

    http://en.wikipedia.org/wiki/Jimmy_Swaggart

    (أقرأ المزيد ... | التقييم: 5)

    مشاجرة بين رهبان أقباط وأحباش في كنيسة بالقدس

    أرسلت بواسطة webmaster3 في الأحد 29 يوليو 2007 (32608 قراءة)
    حقائق عالمية

    مشاجرة بين رهبان أقباط وأحباش في كنيسة بالقدس

      

    تبادل رهبان أقباط وأحباش في مجمع كنيسة القيامة أمس الاثنين اللكمات بسبب كرسي في الموقع التقليدي الذي يعتقد أن السيد المسيح عيسى عليه السلام صلب فيه.

    ونقل نحو 11 راهبا إلى المستشفى لتلقي العلاج بعد أن ألقى رجال الدين من الطائفتين المتنافستين اللتين تتقاسمان فناء سطح المكان المقدس في القدس المحتلة الحجارة والقضبان المعدنية والكراسي على بعضهم البعض في أحدث حلقات النزاع الذي يرجع إلى قرون.

     وأصيب سبعة من رجال الدين الأحباش وأربعة من المصريين على الأقل خلال المشاجرة. ويقول الأحباش إن واحدا من رهبانهم مازال فاقدا للوعي في المستشفى بينما يقول الأقباط المصريون إن واحدا منهم أصيب بكسر في ذراعه.

     ويربض راهب حبشي في جانب الكنيسة الصغيرة لحراسة المكان، وقرر راهب قبطي يعيش بين الرهبان الأحباش على السطح إثبات حقوق الأقباط بنقل الكرسي الذي يجلس عليه بعيدا عن الشمس في أحد أيام القدس الحارة.

     ويتهم كل جانب الآخر بتسديد اللكمة الأولى في المشاجرة وإلقاء الحجارة، وقال راهب حبشي إن أحد رهبان طائفة الأقباط المصريين المنافسة تخطى الحدود بنقله كرسيا إلى الظل في الكنيسة التي يرجع تاريخها إلى القرن الثالث "إنهم يحاولون إجبارنا على الخروج".

     وقال راهب قبطي في دير مجاور إن الأحباش أغاظوا أحد الرهبان الأقباط، وقال "لقد سخروا منه وأحضروا بعض النساء جاؤوا من خلفه وضايقوه". وقالت وزارة الشؤون الدينية الإسرائيلية إنها ستتوسط بين الطائفتين في وقت لاحق من الأسبوع لحل الخلاف.

     ويمثل نقل كرسي من مكان إلى آخر تملكه طائفة أخرى إعلانا للحرب بالنسبة للطوائف المسيحية الست التي تقوم بحماية حقوقها في الكنيسة والتي كفلها قانون عثماني صدر عام 1757.

     ويتصارع الأقباط والأحباش لما يزيد على القرن على سطح الكنيسة التي يطلق عليها الإثيوبيون (منزل السلطان سليمان) لأنهم يعتقدون أن الملك سليمان المذكور في الكتاب المقدس أهداه إلى ملكة مملكة سبأ. وفقد الأحباش سيطرتهم على السطح خلال تفشي لوباء في القرن التاسع عشر فيما تمكن الأقباط من الاستيلاء عليه. لكن في عام 1970 وخلال غياب الرهبان الأقباط لفترة قصيرة عن كنيسة صغيرة في السطح عاد رجال الدين الأحباش ليحتلوه منذ ذلك الحين

    http://www.aljazeera.net/news/europe/2002/7/7-30-2.htm

    (أقرأ المزيد ... | التقييم: 4)

    أنزعوا براقع الحياء لتعرفوا كيف ينصب باباالفاتيكان

    أرسلت بواسطة webmaster3 في الأحد 29 يوليو 2007 (44759 قراءة)
    حقائق عالمية

    المرأة التي جلست على كرسي الباباوية

     

    أورخان محمد علي**

    قصة البابا جون فى كتاب 

    كانت وفاة البابا بولس الثاني من أهم أحداث هذا العام فقد انشغل بها العالم مدة طويلة وامتلأت الصحف والمجلات ومحطات الراديو والتلفزيون بأخبار وتفاصيل حياة البابا المتوفى وأعماله التي أنجزها ومنها تعاونه الوثيق مع المخابرات الأمريكية والأوربية لإسقاط النظام الشيوعي في بولندا الذي كان مقدمة لانهيار النظام الشيوعي في الاتحاد السوفيتي والدول الشيوعية في أوربا الشرقية، كما انشغلت بالتعليق والتخمين حول من سيشغل هذا المنصب الحساس؟ ومن سيكون البابا الجديد؟

    كما نقلت تفاصيل كثيرة حول كيفية تنصيب البابا الجديد والمراسيم المتبعة في هذا الخصوص وهي المراسيم التي يطلق عليها اسم (مراسيم لبس الخاتم).. أي مراسيم التنصيب.

    لقد تم ذكر كل هذه التفاصيل.. ولكنها أهملت ذكر أحد مراسيم التنصيب، فلم يرد ذكره في وسائل الإعلام المرئية أو المقروءة أو المسموعة، وربما كان لهم الحق بالنظر إلى التأثير السلبي الذي يمكن أن يتسبب به للجماهير المسيحية.

    الذكورة.. شروط الباباوية

    والآن لنشرح الموضوع بإيجاز:

    إن من الشروط التي يجب توفرها في البابا أن يكون رجلا فلا يجوز نصب امرأة في هذا المنصب الديني الرفيع؛ لذا يجب التأكد من هذا الأمر تماما. ولكن الغريب في هذا الأمر هو طريقة التأكد من رجولة البابا الجديد، فهي طريقة قديمة ترجع إلى العصور الوسطى، ولكنها بقيت دون تغيير واستمرت إلى يومنا الحالي، حيث يجلس المرشح لمنصب الباباوية على كرسي توجد في وسطه فتحة دائرية، ويتخفف من ملابسه الداخلية، ويأتي شخص آخر من خلفه ويمد يده من خلال الفتحة ليفحص ويتأكد أن البابا الجديد رجل ويملك خصيتين ويقول: (Duo testis bene bondeta) أي: (إنه يملك خصيتين فهو ملائم).

    ولكن ما الداعي لهذا الفحص؟

    لأن للفاتيكان تجربة تاريخية مرة حول هذا الموضوع، أو بالأصح هناك فضيحة تاريخية عاشتها الفاتيكان ولا تريد أن تتكرر مرة أخرى.. لقد قامت امرأة بخداع الفاتيكان وتقلدت منصب البابا مدة عامين ونصف تقريبا، وخدعت جميع المنتسبين في الفاتيكان واستغفلتهم، ولم يفتضح أمرها إلا عندما أنجبت وليدا غير شرعي!!..

    فمَن هذه المرأة التي تجرأت ونجحت في الوصول إلى منصب الباباوية؟ وكيف انكشف أمرها؟

    اسمها جون John وكانت ابنة عائلة إنجليزية تعيش في ألمانيا، وكان رب العائلة يعمل في مؤسسة دينية مبشرا (أي منصرًّا). كان القريبون منها ينادونها بـ(كلبيتا Gilbetta) وأحيانا (جوتا Jutta).

    وعندما بلغت هذه الصبية 12 عاما بدأت تلبس ملابس الصبيان وتتشبه بهم وتتصرف مثلهم، أي أنها بدأت تسترجل في تصرفاتها. وعندما أصبحت شابة قامت بدراسة الفلسفة واللاهوت في مدينة "أثينا" في اليونان، ثم قررت الرحيل إلى روما.

    وهناك تدرجت في السلك الكنسي وترقت واستطاعت عقد صداقات وارتباطات قوية مع منتسبي السلك الكنسي ومع كرادلة الفاتيكان، ولكن على أساس أنها رجل فقد كانت -كما ذكرنا من قبل- تلبس ملابس الرجال، وتتصرف مثلهم، ولا يشك أحد أنها رجل من رجال الدين. واستطاعت بلباقتها ومهارتها واتصالاتها والصداقات التي عقدتها الترشح لمنصب البابا بعد وفاة البابا "ليو الرابع" عام 853م، وأن تفوز فعلا بهذا المنصب الخطير. واتخذت اسم "جون الثامن" لقبا لها. واستمرت في هذا المنصب عامين وخمسة أشهر وأربعة أيام حتى انكشف أمرها ولاقت مصيرا مرعبا.

    انكشاف الأمر بطريقة دراماتيكية

    لقد كانت حاملا، واستطاعت طوال أشهر الحمل وحتى ساعة الولادة أن تخفي حملها بلبس الملابس الواسعة الفضفاضة. ولكن جاء موعد الولادة وهي وسط الشارع في طريقها لأحد المراسيم الدينية والكرادلة يحفون بها.

    أجل!.. في وسط الشارع والكرادلة يحفون من حولها ولدت البابا وهي تطلق صراخات ألم الولادة.

    كانت مفاجأة لم يكن باستطاعة أحد توقعها أو حتى التصديق بها بسهولة.. أجل! ولدت البابا في وسط الشارع طفلة، ومرت فترة لم يفهم فيها رجال الدين والكرادلة ماذا حدث، فقد كان ما جرى خارج تصديق العقول. ولكن ما أن زال أثر المفاجأة وتخلصوا من ذهولهم وفهموا ما يحدث أمامهم حتى هجم الكرادلة على البابا وعلى وليدها وقتلوهما بوحشية رجمًا بالحجارة، ودفنوهما في المكان نفسه ووضعوا شاهدًا من المرمر وتمثالاً يصور امرأة وفي حضنها طفلة على قبرها لكي يبقى هذا شاهدًا على هذه الحادثة.

    التخلص من آثار الفضيحة

    بقي الشاهد والتمثال عدة عصور حتى مجيء البابا "بيوس الخامس" أواخر القرن السادس عشر، حيث أمر بإزالة الشاهد والتمثال، ثم أمر بإزالة كل ما يتعلق بها في أرشيف الفاتيكان، كما أزالوا اسمها من قائمة أسماء الباباوات السابقين.. أرادوا دفعها إلى زوايا النسيان، ولكن كتب التاريخ احتفظت بقصة حياتها ونهايتها المفجعة.

    أما من كان والد طفلتها فقد اختلف حوله المؤرخون فقد ذكر بعضهم أنه كان أحد حراسها، بينما ذكر آخرون بأنه كان ابن إمبراطور روما آنذاك.

    لقد أحدثت هذه الحادثة هزة في الفاتيكان آنذاك، لذا قرر الكرادلة وجوب اتخاذ كل التدابير الكفيلة بعدم تكرارها فكان أن وضعوا فحص رجولة البابا الجديد بالشكل البدائي الذي شرحناه والذي هو من بقايا مراسم العصور الوسطى.

    هناك الآن العشرات من المواقع المسيحية -ولا سيما الكاثوليكية منها- تنكر وقوع هذه الحادثة بشدة وتقول بأنها أسطورة ملفقة منذ 1200 سنة، ولكن قام بعض رجال الدين المسيحي بذكر هذه الحادثة وتأكيد وقوعها.

    وكان أول من سجل هذه الحادثة حسب علمنا هو الراهب "مارتينوس سكوتس Martinus Scotus" الذي عاش في القرن الحادي عشر، كما قام "سيكبرت Siegebert" بإيراد هذه الحادثة في القرن الثاني عشر وكان من المؤرخين المختصين بتاريخ الكنيسة. وبعد قرن واحد قام المؤرخ "مارتينوس بولونوس Martinus Polonus" بتسجيل هذه الحادثة أيضاً وبجميع تفاصيلها في كتابه "تاريخ الأباطرة والباباوات Cronikon Pontifi***** en Imperatum".

    وبعد 17 سنة من حادثة رجم البابا اختار البابا الجديد اسم "جون التاسع" ولكنه تراجع عن هذا الاختيار حيث سيبقى رقم ثمانية فارغا بعد أن مسحت الفاتيكان اسم البابا المرجوم "جون الثامن" من سجلاتها، فاختار اسم "جون الثامن" لتفادي هذه الفضيحة وطمسها من تاريخ الفاتيكان.

    للاستزادة حول الموضوع يرجع لمقالة المؤرخ التركي "مراد بارداكجي Murat Bardakci في جريدة" حريت" بتاريخ 3/4/2005.

    http://www.islamonline.net/arabic/arts/2005/06/article10.shtml

    وهذا مصدر غير إسلامي http://atheism.about.com/od/popesand...a/popejoan.htm

     وهذا من احد الموسوعة العالمية الغير إسلامية http://en.wikipedia.org/wiki/Pope_Joan

    شبكة الأخبار الأمريكية http://www.usnews.com/usnews/doublei...eries/pope.htm

     

    (أقرأ المزيد ... | التقييم: 4.71)

    الكنائس تعترف( المسيحية لم تعد مصدرا ً للأخلاق)

    أرسلت بواسطة webmaster3 في السبت 28 يوليو 2007 (31497 قراءة)
    حقائق عالمية

    الكنائس تعترف( المسيحية لم تعد مصدرا ً للأخلاق)

    قال رئيس أساقفة الكنيسة الكاثوليكية في إنجلترا وويلز الكاردينال كومراك ميرفي أوكونر إن المسيحية لم تعد مصدرا من مصادر التوجيه الأخلاقي في حياة الناس أو الحكومة في المجتمع المعاصر وابلغ الكاردينال الذي يمثل كبير أساقفة كنيسة ويستمينستر أي الزعامة الدينية للكاثوليك البريطانيين، أبلغ مؤتمرا للقسيسين الكاثوليك أن الناس يتطلعون حاليا إلى الحركات الحديثة وعضوية الجمعيات الداعية إلى المحافظة على البيئة كبديل عن الدين

    كما قال الكاردينال ان الناس يجدون في النمط الاستهلاكي والتسوق بديلا عن الثقافة الدينية ،وأعرب عن اعتقاده بأن ما تعرضت له الكنيسة من أضرار يعود جزئيا إلى الفضائح الجنسية للقسيسين وقال الكاردينال إن سلوكيات نابعة من العصر الحديث أو معتقدات ليست نابعة من الديانات التقليدية تسيطر حاليا على الشباب وتحل محل المسيحية وتستحوذ على ثقتهم

    ويعد الوصف الذي قدمه الكاردينال أكثر التوصيفات تشاؤما للوضع الذي وصلت إليه المسيحية في العصر الحديث فقد أوضح أن المجتمع يفقد جانبا من قيمه الأخلاقية كما أن الناس بدءوا يلجئون إلى وسائل للسعادة الآنية عبر الخمور والمخدرات والإباحية متجهة إلى عدم الاكتراث بالقيم الدينية وكان كبير أساقفة كانتربري الذي يمثل أعلى مرجعية لاتباع الكنيسة البروتستانتية الإنجليكانية في بريطانيا قد حذر العام الماضي مما وصفه بانتشار الإلحاد الضمني في بريطانيا، حيث يسود اعتقاد لدى الكثيرين بأن الموت هو نهاية المطاف للإنسان وبأن الدواء هو السبيل الوحيد للراحة الإنسانية

    موضحا أنه عوضا عن اللجوء إلى القسيسين للراحة النفسية فإن الناس تلجأ إلى الأطباء طلبا للراحة ،وجاءت ملاحظات الكاردينال نابعة من التراجع المستمر في المواظبة على حضور القداسات الدينية في الكنائس إلى جانب القصور الحاد في أعداد المنتسبين الجدد إلى ميدان العمل الكنسي

    المصدر:

    http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/1527963.stm

    (أقرأ المزيد ... | التقييم: 0)

    أسم القسم للمقالات

    أسم القسم للمقالات

    أسم القسم للمقالات

      أسم القسم للمقالات

    86 مواضيع (22 صفحة, 4 موضوع في الصفحة)
    [ 1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 ]
     
     

    انشاء الصفحة: 0.33 ثانية